الصفحات

كلنا مسافرون

أسافرعبر الأيام والشهور والسنين...

وكلنا مسافرون

لا قرار لأحد فى هذه الحياة

والعاقل من استفاد من كل محطة ينزل فيها

الأربعاء، 4 سبتمبر 2013

فصام

عندما ينتهى الفصام بين ما تعتقده وتؤمن به وبين ماتفعله


عندئذ فقط تكون بداية الإصلاح الحقيقية التي تجعلك شخصا مختلفا 


انظر لمن يشاهد الأفلام بحجة التسلية مع علمه أن مايفعلونه فيها حرام فلماذا تشاهده إذن

عادي

انظر لمن تقتنع أن وضع الزينة على وجهها عند خروجها حرام

فلماذا تفعلينه؟

عادي

بل الأمر يتعدى هذا إلى الدنيا فلا تجد طبيبا مثلا ينفذ مادرسه في كليته في حياته الشخصية مثلا 

كلنا درسنا المواد الغذائية التي تلزم البدن ولكن كم شخص طبق هذا في حياته وغير عاداته الغذائية؟؟


إن تخلف العمل عن العلم صار عادة شعوبنا التي تخلفت عن الركب وعن قيادة الدنيا بسبب تضييعها لأهم اصل من أصول دينها : العمل بعد العلم

وشتان بين من يقع في المعصية بين فترة وأخرى بحكم ضعفه مع تباعد الفترات وبين المصر عليها وقلبه متعلق بها 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اضف تعليقا