عندما ينتهى الفصام بين ما تعتقده وتؤمن به وبين ماتفعله
عندئذ فقط تكون بداية الإصلاح الحقيقية التي تجعلك شخصا مختلفا
انظر لمن يشاهد الأفلام بحجة التسلية مع علمه أن مايفعلونه فيها حرام فلماذا تشاهده إذن
عادي
انظر لمن تقتنع أن وضع الزينة على وجهها عند خروجها حرام
فلماذا تفعلينه؟
عادي
بل الأمر يتعدى هذا إلى الدنيا فلا تجد طبيبا مثلا ينفذ مادرسه في كليته في حياته الشخصية مثلا
كلنا درسنا المواد الغذائية التي تلزم البدن ولكن كم شخص طبق هذا في حياته وغير عاداته الغذائية؟؟
إن تخلف العمل عن العلم صار عادة شعوبنا التي تخلفت عن الركب وعن قيادة الدنيا بسبب تضييعها لأهم اصل من أصول دينها : العمل بعد العلم
وشتان بين من يقع في المعصية بين فترة وأخرى بحكم ضعفه مع تباعد الفترات وبين المصر عليها وقلبه متعلق بها
عندئذ فقط تكون بداية الإصلاح الحقيقية التي تجعلك شخصا مختلفا
انظر لمن يشاهد الأفلام بحجة التسلية مع علمه أن مايفعلونه فيها حرام فلماذا تشاهده إذن
عادي
انظر لمن تقتنع أن وضع الزينة على وجهها عند خروجها حرام
فلماذا تفعلينه؟
عادي
بل الأمر يتعدى هذا إلى الدنيا فلا تجد طبيبا مثلا ينفذ مادرسه في كليته في حياته الشخصية مثلا
كلنا درسنا المواد الغذائية التي تلزم البدن ولكن كم شخص طبق هذا في حياته وغير عاداته الغذائية؟؟
إن تخلف العمل عن العلم صار عادة شعوبنا التي تخلفت عن الركب وعن قيادة الدنيا بسبب تضييعها لأهم اصل من أصول دينها : العمل بعد العلم
وشتان بين من يقع في المعصية بين فترة وأخرى بحكم ضعفه مع تباعد الفترات وبين المصر عليها وقلبه متعلق بها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اضف تعليقا