ليتنا نعود إلى ماكان عليه الصحابة
ذلك الصحابي الذي يخرج في غزوة وعندما يأت الليل يقوم الليل بسورة ويعيش معها حتى أن أحد المشركين يصيبه بسهم فلا يخرج من الصلاة لشدة تعلقه بالسورة التي يقرأها
ثم في اليوم التالي يواصل الجهاد والاهتمام بشئون الأمة
ثم يعود إلى زوجته يلاطفها ويهتم بأولاده
ثم يخرج لطلب الرزق بالحلال ويتاجر ولا يلهيه ذلك عن الصلاة في جماعة بل قد يكون غنيا من الأغنياء
ثم يحضر مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم ليتعلم العلم النافع الذي يقيم دينه على بصيرة
كان الصحابة فرسان بالنهار رهبان بالليل محبين للزوجات مربين للأولاد علماء عباد زهاد
ولا يحتج أحد بأنهم صحابة
هم بشر ولا عصمة لهم وإنما جعلهم الله قدوة لنا ولو شاء لنصر نبيه بالملائكة
إنما هو نموذج بشري حتى لا يكون لأحدنا حجة
ذلك الصحابي الذي يخرج في غزوة وعندما يأت الليل يقوم الليل بسورة ويعيش معها حتى أن أحد المشركين يصيبه بسهم فلا يخرج من الصلاة لشدة تعلقه بالسورة التي يقرأها
ثم في اليوم التالي يواصل الجهاد والاهتمام بشئون الأمة
ثم يعود إلى زوجته يلاطفها ويهتم بأولاده
ثم يخرج لطلب الرزق بالحلال ويتاجر ولا يلهيه ذلك عن الصلاة في جماعة بل قد يكون غنيا من الأغنياء
ثم يحضر مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم ليتعلم العلم النافع الذي يقيم دينه على بصيرة
كان الصحابة فرسان بالنهار رهبان بالليل محبين للزوجات مربين للأولاد علماء عباد زهاد
ولا يحتج أحد بأنهم صحابة
هم بشر ولا عصمة لهم وإنما جعلهم الله قدوة لنا ولو شاء لنصر نبيه بالملائكة
إنما هو نموذج بشري حتى لا يكون لأحدنا حجة