قديما قبل التقدم العلمى
كانوا يفاجئون بإعصار أو فيضان أو زلزال
فيعم الرعب وتحدث كوارث
واليوم وهم يقيسون سرعة الرياح ويتوقعون موعد الاعصار ويتنبأون بالزلازل
نفس النتيجة دمار وخراب
لم يغنهم العلم والتقدم
ذلك التقدم الذى جعلهم يؤلهون عقولهم ويعبدونها عل تستطيعون به أن تدفعوا الإعصار أو تمنعوا الزلزال من الأساس
إن الله تعالى يظهر لكم عجائب قدرته وحقارة عقولكم وأنتم لا تنتبهون
(ومانرسل بالآيات إلا تخويفا)
كانوا يفاجئون بإعصار أو فيضان أو زلزال
فيعم الرعب وتحدث كوارث
واليوم وهم يقيسون سرعة الرياح ويتوقعون موعد الاعصار ويتنبأون بالزلازل
نفس النتيجة دمار وخراب
لم يغنهم العلم والتقدم
ذلك التقدم الذى جعلهم يؤلهون عقولهم ويعبدونها عل تستطيعون به أن تدفعوا الإعصار أو تمنعوا الزلزال من الأساس
إن الله تعالى يظهر لكم عجائب قدرته وحقارة عقولكم وأنتم لا تنتبهون
(ومانرسل بالآيات إلا تخويفا)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اضف تعليقا