عجبت لمن يدافع عن المتآمرين او يرفض حتى اتهامهم
وعجبت لمن يظن ان أمريكا واسرائيل نايمة على نفسها فى العسل وليس لها عمل وهى ترى بوادر دولة إسلامية
وعجبت لمن يظن ان أمريكا تفعل الفعل أو تنشئ مؤسسات مجتمع مدنى أو حقوقى لغير مصلحتها ومصلحتها طبعا عكس مصلحة البلاد
وعجبت أكثر لمن يظن ان الخير يأتى ممن يحارب دين الله ولا يستطيع أن يخفى بغضه للشرع فى فلتات لسانه ومايخفى قلبه أكبر
وعجبت لمن يظن أن الله سيصلح له أمره وهو لا يحاول أن يتوب إلى الله ويغير من حاله مع الله تعالى
وعجبت لمن يظن أن هؤلاء يحاربون الدعاة والحقيقة أنهم لا يحاربون أشخاص وإنما يحاربون المنهج الذى يحمله هؤلاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اضف تعليقا